هاجر عبيدي

أفادت وزارة الصحة أنه تم تطعيم 16419 شخصا ضد كورونا بتاريخ يوم الاثنين 31 ماي الماضي ليبلغ بذلك عدد الملقحين 958951 شخصا منذ انطلاق الحملة الوطنية للتلقيح يوم 13 مارس الماضي.

وأضافت الوزارة في بلاغها اليوم حول تقدم الحملة الوطنية للتلقيح ضد كورونا أن العدد الجملي للملقحين يتوزع بين 465976 شخصا تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح و303975 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

ولفتت الوزارة الى أن العدد الجملي للمسجلين على المنظومة الوطنية للتسجيل "ايفاكس" بلغ بتاريخ اليوم الثلاثاء 1 جوان على الساعة 11 صباحا 2088761 مسجلا لتلقي التلقيح المضاد لفيروس كوفيد-19.

دعا القيادي بحركة النهضة والنائب عن الكتلة بالبرلمان نورالدين البحيري الى تجنب تعميق الخلافات بين مؤسسات الدولة وان تبقا الخلافات في حدود معقولة ولا تمس من مصلحة البلاد ووحدتها.

وأضاف البحيري في تصريح اذاعي ان وجود اختلافات في وجهات النظر بين مؤسسات الدولة امر طبيعي وتظل مجرد اختلافات في وجهات النظر.

دعا الحزب الجمهوري في بيان له الى " تجنب استسهال الحلول الموجعة برفع الدعم عن المواد الأساسية و البحث عن حلول ناجعة لوضع حد لعجز ميزانية الدولة".

وشدّدت اللجنة المركزية للحزب الجمهوري على ضرورة إخضاع الإلتزامات التي قطعتها الحكومة على نفسها في مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي إلى "التشاور مع المكونات السياسية والمنظمات الوطنية بشأنها".

تم بمقر وزارة الشؤون الخارجية توقيع الإتّفاق الإطاري التونسي الكوري الجنوبي بخصوص قرض ميسّر بقيمة 60 مليون دولار أمريكي لتمويل مشروع رقمنة المنظومة العقاريّة للبلاد التّونسيّة، الذي يتلاءم مع تّوجّهات الدولة التونسية ولا سيما دعم الإستثمار الجهويّ واللّامركزيّ في تونس.

وأكد وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، عثمان الجرندي، لدى إشرافه على مراسم التوقيع، مع سفير جمهوريّة كوريا بتونس"شو كو ريا"، أهمّية هذا الإتّفاق الذي من شأنه إضفاء مزيد من النّجاعة والشّفافيّة على التّصرّف في المنظومة العقاريّة بالبلاد.

ويعزى هذا الارتفاع، وفق معطيات نشرها المعهد الوطني للإحصاء إلى الارتفاع المسجل في قطاع الصناعات المعمليّة بنسبة 7ر6 بالمائة وقطاع الصناعات الاستخراجية بنسبة 9ر20 بالمائة.

كما زاد الإنتاج في قطاع الطاقة (6ر23 بالمائة) وقطاع المواد الكيميائية (4ر20 بالمائة ) وقطاع مواد البناء والخزف والبلور (8ر4 بالمائة ).

أفاد رئيس مجلس شورى حركة النهضة عبد الكريم الهاروني بان رئاسة الجمهورية حاولت تعطيل زيارة رئيس الحكومة هشام المشيشي إلى قطر اعتقادا منه أن التحرك في الخارج حكر فقط على قصر قرطاج.

وأضاف الهاروني، في تصريح لإذاعة موزاييك، ظهر اليوم، أن ديوان رئيس الدولة طلب من السلطات القطرية عدم التعامل مع رئاسة الحكومة التونسية، مضيفا ''يوم 16 مارس كان هشام المشيشي سيزور رئيس حكومة ليبيا لكن في نفس اليوم قرر رئيس الجمهورية أن يزور ليبيا أيضا''.

اعتبر رئيس الحكومة الأسبق ورئيس حزب تحيا تونس أن المنظومة السياسية بعد سنة 2011 أفرزت عدم استقرار سياسي وعدم استقرار حكومي، وبرلمان مشتت وغير قادر على أن يعطي أغلبية.

وبين يوسف الشاهد في حوار مع “بي بي سي”، أن تونس تعيش في أزمة سياسية ومنذ ثورة 2011 تتالت الأزمات السياسية مضيفا أنه من الضروري التركيز على الأولويات على غرار المحكمة الدستورية.

وشدد الشاهد على ضرورة المضي في حوار متوسط المدى يتم فيه الاتفاق على القانون الانتخابي والمحكمة الدستورية وقانون الأحزاب معتبرا أنّ الحلول يجب أن تكون حلولا قانونية دستورية.

نظم الاتحاد التونسي للمربين وقفة احتجاجية للمطالبة بالتنظير في السلم الوظيفي بما يضمن تنظير تأجير المربي مع نظرائه في الوظيفة العمومية واعتماد سلم التأجير حسب الشهائد العلمية وتفعيل الفصل 35 من الدستور التونسي الذي يقر بالتعددية النقابية.

وأفاد الأمين العام للاتحاد التونسي للمربين، نعمان قدري، أن النقابة تسعى من خلال هذه الوقفة الاحتجاجية إلى المطالبة بحق المربي وتوحيد سلم الأجور والقضاء على جميع أشكال التشغيل الهش.

قرر المجلس الوطني الخارق للعادة لعمادة المهندسين التونسيين مواصلة الإضراب الغيابي المفتوح في كل المؤسسات والمنشآت العمومية محملا الحكومة بعد تراجعها عن تطبيق الاتفاق الممضى من طرفها سلفا، كل التبعات التي ستنجر عن هذا الإضراب.

كما حمل المجلس رئيس الجمهورية ورئيس مجلس نواب الشعب مسؤولية تردى الأوضاع في المرافق العمومية والناتج عن إطالة أمد الإضراب داعيا اياهما للتدخل العاجل لحلحلة الملف تغليبا للمصلحة الوطنية.

وأوضحت بن خليل أن السلالة جنوب إفريقية، فيها تغيير في البروتيين “S”، معتبرة أن هذه السلالة تتميز بسرعة التفشي ويمكن أن تكون لها انعكاسات على خطورة المرض، إضافة إلى إمكانية تطور حالة المريض إلى الخطرة، وخطورة السلالة جنوب إفريقية أكثر من السلالة الأصلية.

واعتبرت الناطقة الرسمية باسم اللجنة العلمية، أن السلالة البريطانية انتشارها كبير ولكن خطورتها ليست كبيرة مقارنة بالسلالة جنوب إفريقية، موضحة أن كلّ هذه السلالات تقلّص من فاعلية التلقيح.

سجلت محطات رصد الزلازل التابعة للمعهد الوطني للرصد الجوي اليوم الإثنين 31 ماي 2021 على الساعة 05 و39 دقيقة رجة أرضية بلغت قوتها 6ر2 درجة على سلم ريشتر تبعتها رجة ارتدادية على الساعة 05 و42 دقيقة بقوة 4ر2 درجة على سلم ريشتر.

وحدد مركز الرجتين حسب التحاليل الأولية بمعتمدية المرناقية من ولاية منوبة.

بين بشير مجدوب رئيس جمعية قدماء معهد الدفاع الوطني وأحد الممضين على الرسالة التي وجهها عدد من العسكريين المتقاعدين إلى رئيس الجمهورية قيس سعيد، أن المبادرة شخصية ولا يقف ورائها أي حزب.

كما نفى محدوب في تصريح اذاعي أن تكون هناك نية من أحد الأطراف في تقلد منصب سياسي ما معتبرا انه من حق العسكريين بعد انتهاء مهامهم ابداء رأيهم في الشأن العام.

واعتبر مجدوب ان المبادرة هي الحل الوحيد في ظل ما تعيشه تونس من أزمة سياسية واقتصادية.

أعلنت وزارة الصحة اليوم السبت عن تطعيم 23301 شخصا ضد كورونا خلال اليوم 77 من الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا الموافق ليوم الجمعة 28 ماي الجاري ليبلغ بذلك العدد الجملي للملقحين 899109 شخصا منذ انطلاق الحملة الوطنية للتلقيح في 13 مارس 2021.

وأشارت الوزارة في بلاغ لها الى أنه تم بتاريخ يوم الجمعة 28 ماي الجاري تطعيم 4016 شخصا بالجرعة الثانية ليبلغ بذلك العدد الجملي للذين تلقوا الجرعة الثانية من التلقيح 282147 شخصا.

يعقد مجلس نواب الشعب جلسة عامة يوم الاثنين 31 ماي 2021 يتضمن جدول أعمالها توجيه أسئلة شفاهية من عدد من النواب الى كل من وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزير الشؤون المحليّة والبيئة بالنيابــــــة ووزير السياحة، وزير الشؤون الثقافية بالنيابة

ووزير الشؤون الدينية ووزير أملاك الدّولة والشؤون العقاريـــــــة بالنيابـــة ووزير التجهيز والإسكان والبنية التحتية.

أفادت وزارة التربية أن الاختبارات الشفوية والكتابية بالنسبة الى مستويات المرحلة الابتدائية تنطلق بداية من يوم 9 جوان القادم وتتواصل الى غاية 21 من نفس الشهر.

وأضافت الوزارة في بلاغ لها أن الاختبارات الشفوية والتطبيقية تجرى من 9 الى 15 جوان القادم والاختبارات الكتابية من 16 الى 21 جوان 2021.

وأكدت الوزارة على مبدأ المرونة المعتمد منذ انطلاق السنة الدراسية من خلال ترك هامش التصرف لمدير المدرسة الابتدائية بالتنسيق مع اطار الاشراف البيداغوجي لإنجاز الاختبارات التقييمية وفق ما يسمح به الفضاء والموارد المتوفرة بالمدرسة مع ضرورة احترام مقتضيات البروتوكول الصحي.